
ردا على افتخار بعض المثقفين بمساندة السفير الفرنسي لاضراب الصحفيين....
أن تحب أي حزب (مهما كان الحزب) أو تكره أي حزب (مهما كان الحزب) تلك من شروط الديمقراطية وأصول ممارستها، لكن أن يصل الأمر حد المفاخرة بسفير دولة تفاخر بماضيها الاستعماري وتعتبره إضافة إلى التراث البشري...
هذه خيانة أقولها بأعلى صوت، ومن يفاخر بهذه الدولة خائن، كائن من كان... أقولها ولا أمشي... أقولها وأمكث على قلوب الخونة جميعا...
الصحفي نصر الدين بن حديد –
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire