أعلن رئيس الوزراء الليبي عبد الرحيم الكيب أسماء أعضاء الحكومة الانتقالية التي سيقودها، وتعهد بالعمل على تجسيد طموحات الشعب الليبي في الديمقراطية والحرية والعدالة وإرساء دولة القانون والمؤسسات.
وتم إسناد وزارة الدفاع لأسامة الجويلي وهو رئيس المجلس العسكري لمدينة الزنتان الذي ألقى أعضاؤه قبل أيام القبض على سيف الإسلام القذافي جنوب البلاد.
وأسندت حقيبة وزارة الداخلية إلى فوزي عبد العالي الذي كان عضوا في المجلس الوطني الانتقالي عن مدينة مصراتة.
وتسلم حقيبة الخارجية والتعاون الدولي عاشور بن خيال، فيما تم تعيين عبد الرحمن بن يزة المسؤول السابق في شركة إيني الإيطالية للطاقة وزيرا للنفط.
وقال الكيب -خلال مؤتمر صحفي لتقديم أعضاء الحكومة ووكلاء الوزارات- إنه كان حريصا على أن تكون كل ليبيا ممثلة في الحكومة الانتقالية، من خلال أعضاء تم انتقاؤهم بناءً على كفاءاتهم وبعد دراسة سيرهم الذاتية.
وكان الكيب قد قدم الاثنين إلى المجلس الوطني الانتقالي أسماء حكومته الجديدة، وأوضح أنه يعمل جاهدا لضمان أن تكون الحكومة قوية ومتماسكة وقادرة على أداء مهمتها.
وأكد أن الكفاءات موجودة في كل أنحاء ليبيا بما في ذلك المناطق النائية، وقال "إذا أخذنا الكفاءة معيارا أساسيا فإننا سنجد أنفسنا غطينا كل مناطق ليبيا".
وتم إسناد وزارة الدفاع لأسامة الجويلي وهو رئيس المجلس العسكري لمدينة الزنتان الذي ألقى أعضاؤه قبل أيام القبض على سيف الإسلام القذافي جنوب البلاد.
وأسندت حقيبة وزارة الداخلية إلى فوزي عبد العالي الذي كان عضوا في المجلس الوطني الانتقالي عن مدينة مصراتة.
وتسلم حقيبة الخارجية والتعاون الدولي عاشور بن خيال، فيما تم تعيين عبد الرحمن بن يزة المسؤول السابق في شركة إيني الإيطالية للطاقة وزيرا للنفط.
وقال الكيب -خلال مؤتمر صحفي لتقديم أعضاء الحكومة ووكلاء الوزارات- إنه كان حريصا على أن تكون كل ليبيا ممثلة في الحكومة الانتقالية، من خلال أعضاء تم انتقاؤهم بناءً على كفاءاتهم وبعد دراسة سيرهم الذاتية.
وكان الكيب قد قدم الاثنين إلى المجلس الوطني الانتقالي أسماء حكومته الجديدة، وأوضح أنه يعمل جاهدا لضمان أن تكون الحكومة قوية ومتماسكة وقادرة على أداء مهمتها.
وأكد أن الكفاءات موجودة في كل أنحاء ليبيا بما في ذلك المناطق النائية، وقال "إذا أخذنا الكفاءة معيارا أساسيا فإننا سنجد أنفسنا غطينا كل مناطق ليبيا".
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire