أكدت مصادر رسمية من وزارة الصناعة والتكنولوجيا أنه تمّ اكتشاف بئر نفط في حقل "سلقطة" الذي يوجد في عرض البحر ويترواح إنتاج هذه البئر ما بين 1500 و2000 برميل في اليوم.
وأفادت ذات المصادر أن جهود المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية بالتعاون مع الشريك الأجنبي قد كللت بالنجاح بعد العديد من التجارب الفنية والدراسات الجيولوجية لتركيبة المكان الذي وقع فيه الحفر.
وقد تمّ التأكد من أهمية هذا الاكتشاف بعد القيام بالتحاليل والاختبارات الفنية الدقيقة خلال شهر أكتوبر الفارط والإعلان الخبر الرسمي في الأيام القليلة الماضية.
وأوضح ذات المصدر أنه على الرغم من تواضع تدفق إنتاج البئر، فإنّ هذا الاكتشاف قد يمكن من تحقيق عائدات بنحو 100 مليون دينار سنويا على خلفية أن سعر برميل النفط يفوق حاليا في السوق العالمية 100 دولار.
وحسب مصدرنا فإن الاعتصامات والإضرابات أثرت بشكل كبير على نسق حفر الآبار الذي تراجع خلال هذه السنة بصفة ملحوظة وجعلت العديد من الحفريات والاستكشاف تتعطل ويقع تأخيرها كما أن الاستثمارات الخارجية في قطاع المحروقات تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ مطلع سنة 2011.
وأفادت ذات المصادر أن جهود المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية بالتعاون مع الشريك الأجنبي قد كللت بالنجاح بعد العديد من التجارب الفنية والدراسات الجيولوجية لتركيبة المكان الذي وقع فيه الحفر.
وقد تمّ التأكد من أهمية هذا الاكتشاف بعد القيام بالتحاليل والاختبارات الفنية الدقيقة خلال شهر أكتوبر الفارط والإعلان الخبر الرسمي في الأيام القليلة الماضية.
وأوضح ذات المصدر أنه على الرغم من تواضع تدفق إنتاج البئر، فإنّ هذا الاكتشاف قد يمكن من تحقيق عائدات بنحو 100 مليون دينار سنويا على خلفية أن سعر برميل النفط يفوق حاليا في السوق العالمية 100 دولار.
وحسب مصدرنا فإن الاعتصامات والإضرابات أثرت بشكل كبير على نسق حفر الآبار الذي تراجع خلال هذه السنة بصفة ملحوظة وجعلت العديد من الحفريات والاستكشاف تتعطل ويقع تأخيرها كما أن الاستثمارات الخارجية في قطاع المحروقات تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ مطلع سنة 2011.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire