تحسبا لأي طارئ الشموع تنير مكاتب الاقتراع
رقم جديد سيدخل سجل الأرقام المسجلة في انتخابات 23 أكتوبر القادم ويتمثل في الكمية الكبيرة من الشموع التي ستخصصها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات خلال هذا الموعد. قد تذهب بعض القراءات إلى أن في الأمر أبعادا رمزية لا تخلو من إيحاءات للاحتفالية أو لأجواء الطقوس الروحانية المتعارف خلالها على استعمال الشموع.
لذلك تم اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة تحسبا لأي طا...رئ من شأنه أن يؤثر في سير ومجرى الحدث بتسخير كل الآليات اللوجستية والتقنية والعملية. وبالتالي ستخصص علبة شموع إن لم يكن أكثر داخل كل مكتب إقتراع علما أن هناك ما يقارب 7213 مكتب اقتراع بكامل تراب الجمهورية. ومدعاة الالتجاء إلى فرضية استعمال الشموع هو أن العملية الانتخابية تجرى من الساعة السابعة صباحا إلى السابعة مساء. كما أنه من المنتظر أن تحتضن نفس المكاتب عمليات الفرز في مرحلة ثانية قبل نقل الصناديق إلى مراكز التجميع في مرحلة ثالثة من نفس اليوم. لذلك فإن الشموع هي الحل أو البديل الذي وجدته الهيئة تحسبا لفرضية انقطاع الكهرباء عن المكاتب أو مراكز التجميع تحت أي داع أو سبب.
تحسبا لأي طارئ الشموع تنير مكاتب الاقتراع
رقم جديد سيدخل سجل الأرقام المسجلة في انتخابات 23 أكتوبر القادم ويتمثل في الكمية الكبيرة من الشموع التي ستخصصها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات خلال هذا الموعد. قد تذهب بعض القراءات إلى أن في الأمر أبعادا رمزية لا تخلو من إيحاءات للاحتفالية أو لأجواء الطقوس الروحانية المتعارف خلالها على استعمال الشموع.
لذلك تم اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة تحسبا لأي طا...رئ من شأنه أن يؤثر في سير ومجرى الحدث بتسخير كل الآليات اللوجستية والتقنية والعملية. وبالتالي ستخصص علبة شموع إن لم يكن أكثر داخل كل مكتب إقتراع علما أن هناك ما يقارب 7213 مكتب اقتراع بكامل تراب الجمهورية. ومدعاة الالتجاء إلى فرضية استعمال الشموع هو أن العملية الانتخابية تجرى من الساعة السابعة صباحا إلى السابعة مساء. كما أنه من المنتظر أن تحتضن نفس المكاتب عمليات الفرز في مرحلة ثانية قبل نقل الصناديق إلى مراكز التجميع في مرحلة ثالثة من نفس اليوم. لذلك فإن الشموع هي الحل أو البديل الذي وجدته الهيئة تحسبا لفرضية انقطاع الكهرباء عن المكاتب أو مراكز التجميع تحت أي داع أو سبب.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire