تحول صباح اليوم الإثنين والي القصرين محمد سيدهم مرفوقا بوكيل الجمهورية لطفي بن جدو و عدد من أفراد عائلات شهداء وجرحى الثورة بالجهة الى العاصمة للقاء وزير الداخلية وبسط مطالب الشهداء والجرحى.
ويأتي هذا اللقاء تطبيقا للاتفاق الذي تم مع ممثلي عائلات شهداء وجرحى الثورة يوم الخميس المنقضي والذي تم بمقتضاه ضغط على السلطة الجهوية لتلبية مطالبهم وحسب أحد المعتصمين فإن مطالبهم تتمثل فى تسريع نسق التنمية بالجهة وتمكينهم من حقوقهم المادية وبقية التعويضات وبطاقات تنقل وعلاج مجانية لكل أفراد أسرهم وليس للوالدين فقط وتشغيل أبنائهم العاطلين عن العمل.
يذكر أن الجرحى وعائلات الشهداء قد دخلوا منذ الثلاثاء 28 أوت الماضي في اعتصام مفتوح بمقر الاتحاد الجهوى للشغل بالقصرين تبعته جمله من التحركات الاحتجاجية كتنفيذ إضراب جوع وغلق جزء من أحد شوارع المدينة وصولا يوم الخميس المنقضي إلى اقتحام مكتب الوالي والاعتصام به.
ويأتي هذا اللقاء تطبيقا للاتفاق الذي تم مع ممثلي عائلات شهداء وجرحى الثورة يوم الخميس المنقضي والذي تم بمقتضاه ضغط على السلطة الجهوية لتلبية مطالبهم وحسب أحد المعتصمين فإن مطالبهم تتمثل فى تسريع نسق التنمية بالجهة وتمكينهم من حقوقهم المادية وبقية التعويضات وبطاقات تنقل وعلاج مجانية لكل أفراد أسرهم وليس للوالدين فقط وتشغيل أبنائهم العاطلين عن العمل.
يذكر أن الجرحى وعائلات الشهداء قد دخلوا منذ الثلاثاء 28 أوت الماضي في اعتصام مفتوح بمقر الاتحاد الجهوى للشغل بالقصرين تبعته جمله من التحركات الاحتجاجية كتنفيذ إضراب جوع وغلق جزء من أحد شوارع المدينة وصولا يوم الخميس المنقضي إلى اقتحام مكتب الوالي والاعتصام به.
وزير الداخلية : على العريض |
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire